ويندي ويليامزأصبحت الصحة مصدر قلق خطير بشكل متزايد، حيث اعتبرتها التقارير الأخيرة “عاجزا بشكل دائم“بسبب آثار حالتها. كشف التسجيل الأخير أن مضيف البرنامج الحواري السابق يواجه الآن تحديات معرفية كبيرة. ويأتي هذا التحديث وسط معارك قانونية مستمرة مع A+E Networks.
وفي هذا المقال سنتعمق في تفاصيل حالة ويندي ويليامز.
ماذا حدث لويندي ويليامز؟
كانت صحة ويندي ويليامز مصدر قلق لبعض الوقت، وتسلط ملفات المحكمة الأخيرة الضوء على انخفاض مثير للقلق. وبحسب ما ورد تم تشخيص إصابة مقدم البرامج الحوارية السابق، 60 عامًا، بالخرف المبكر، وتحديدًا الخرف الجبهي الصدغي والحبسة الكلامية. وقد أثر ذلك بشدة على قدراتها المعرفية. أدت هذه التحديات الصحية إلى وصف ويندي ويليامز بأنها “ضعيفة إدراكيًا وعاجزة بشكل دائم”، وفقًا لتقرير من ولي أمرها القانوني، سابرينا موريسي، في أوائل نوفمبر. (عبر الصفحة السادسة)
كان التسجيل جزءًا من معركة موريسي القانونية المستمرة ضد A+E Networks. يأتي ذلك بعد إصدار الفيلم الوثائقي المثير للجدل مدى الحياة أين ويندي ويليامز؟. واتهم موريسي الشبكة باستغلال ضعف ويليامز، وإظهارها في لحظات الضيق، بما في ذلك صراعاتها مع الإدمان والصعوبات المالية. وأشار موريسي أيضًا إلى أنه بينما استفادت شركة A+E Networks من الفيلم الوثائقي، تلقت ويليامز رسمًا صغيرًا نسبيًا قدره 82 ألف دولار.
وقد سلط تشخيص ويليامز، الذي تم الكشف عنه في وقت سابق من هذا العام، الضوء على الصعوبات المستمرة التي تواجهها في الذاكرة والتواصل. وطالبت موريسي في ملفاتها القانونية بحماية خصوصية ويليامز. وطلبت أيضًا أن تظل التفاصيل الشخصية المتعلقة بصحتها وأموالها وعلاقاتها الأسرية سرية.
وفي الوقت نفسه، دافعت A&E Networks عن تصرفاتها، وألقى البعض اللوم على الوصي لأنه سمح بتصوير ويليامز. ورد محامي موريسي بالقول: “لم يحصل أي من المتهمين على موافقة ولي الأمر على الإطلاق [Williams’] المشاركة سيتم تصويرها، ولم يعلم الولي باتفاقية المواهب إلا في مارس 2023، أي بعد سبعة أشهر من بدء التصوير”.
اكتشاف المزيد من هيدب فيديو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.