أخبار وتعليقات

ماذا قال تيم شيهي عن حادثة إطلاق النار عام 2015؟

[ad_1]

يكثف الناخبون في مونتانا تركيزهم على مرشح مجلس الشيوخ تيم شيهي مع ظهور تساؤلات حول روايته لحادث إطلاق نار مثير للجدل عام 2015 في حديقة جلاسير الوطنية. وقد تؤثر التناقضات في قصة شيهي على ثقة الناخبين أثناء حملته الانتخابية للحصول على مقعد حاسم في مجلس الشيوخ، حيث يراقب الحزبان عن كثب نتائج هذا السباق المحوري.

فيما يلي نظرة فاحصة على رواية شيهي للحادثة والجدل الدائر حولها.

تيم شيهي يتحدث عن حادثة إطلاق النار عام 2015

أدت قصة مرشح الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ عن ولاية مونتانا، تيم شيهي، حول إصابته بطلق ناري إلى زيادة التدقيق العام والارتباك، خاصة بعد مقابلة أجريت معه مؤخرًا مع ميجين كيلي من قناة فوكس نيوز.

قال شيهي: “لا يوجد سجل طبي شامل لأي من هذه الأشياء”، موضحًا عدم وجود توثيق للرصاصة التي استقرت في ذراعه منذ حادثة عام 2015 في حديقة جلاسير الوطنية. إلا أن كيلي ضغط عليه في هذا الشأن، مشيرًا إلى أن الناخبين لم يكونوا متأكدين من الحادث. قالت له: “الأمر محير للغاية”. (عبر ام اس ان بي سي)

ينبع الجدل من حادثة فرضت فيها السلطات غرامة على شيهي بتهمة إطلاق سلاح ناري بشكل غير قانوني. وفقًا للرواية الأولية التي قدمها في ذلك الوقت، أطلق شيهي النار على نفسه عن طريق الخطأ أثناء حمل بندقيته. إلا أن قصته تغيرت مؤخراً؛ وهو يدعي الآن أن الرصاصة جاءت من حادث سابق بنيران صديقة في أفغانستان أثناء خدمته كجندي في البحرية، وأنه طلب الرعاية الطبية فقط في الحديقة لأنه كان يخشى أن الرصاصة قد تحركت بعد السقوط.

وأدت هذه التناقضات إلى مزيد من التحقيقات، حيث اتهم الديمقراطيون شيهي بعدم الأمانة. وطالبوا بنشر السجلات العسكرية لإثبات ادعاءاته. وقال متحدث باسم الحزب الديمقراطي إن شيهي “لا بد أن يكذب بشأن إصابته”، سواء أمام المسؤولين العسكريين أو أمام حراس المتنزهات وسلطات إنفاذ القانون في عام 2015. ومع ذلك، يصر شيهي على أنه كان ينوي حماية فريقه من التحقيقات، قائلا: “لم أفعل ذلك”. أريد أن يُعاقب زميل الفريق الذي أطلق تلك الرصاصة.

على الرغم من هذه الخلافات، لا يزال شيهي مرشحًا حاسمًا للحزب الجمهوري في سباق مجلس الشيوخ الذي يُنظر إليه على أنه محوري بالنسبة للجمهوريين. ومع اقتراب الانتخابات، تظل رواية شيهي ذات أهمية مركزية في تصورات الناخبين، ويستمر في الدفاع عن قصته، رغم أن كيلي وآخرين وصفوها بأنها “محيرة”.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى