أخبار وتعليقات

ماذا حدث لجنيفر لوبيز وبن أفليك؟ شرح تقرير الطلاق

[ad_1]

جنيفر لوبيز الطلاق اجتاحت الشائعات هوليوود، حيث تشير التقارير إلى أن المغنية الشهيرة تقدمت بطلب لإنهاء زواجها منه بن أفليك. تأتي هذه الأخبار بمثابة صدمة للمعجبين الذين كانوا يأملون أن تصمد علاقتهم الرومانسية المتجددة أمام اختبار الزمن. لكن ما الذي أدى إلى هذا الانقسام غير المتوقع، وكيف يتعامل لوبيز وأفليك مع الموقف؟

فيما يلي نظرة عميقة على التفاصيل المحيطة بطلاق جينيفر لوبيز وتأثيره المحتمل على كلا النجمين.

جنيفر لوبيز تتقدم بطلب الطلاق من بن أفليك، بحسب ما ورد في تقرير

يبدو أن العلاقة بين جينيفر لوبيز وبن أفليك قد وصلت إلى نهايتها، حيث تشير التقارير إلى أن لوبيز تقدمت بطلب الطلاق.

وفقا لE! تقرير إخباري، تم تقديم طلب الطلاق في 20 أغسطس 2024، أي بعد عامين بالضبط من حفل زفافهما الكبير في جورجيا. تزوج الزوجان في البداية في حفل مفاجئ في لاس فيغاس في يوليو 2022، والذي أعقبه حدث أكبر حضره العائلة والأصدقاء.

يأتي طلب الطلاق الصادم هذا بعد أشهر من التكهنات والشائعات حول انفصال الزوجين. لاحظ المعجبون أن لوبيز وأفليك يقضيان وقتًا طويلاً منفصلين، مما أثار شائعات الانفصال. بالنسبة الى TMZ، أدرج الزوجان يوم 26 أبريل 2024 باعتباره تاريخ انفصالهما الرسمي. في وقت سابق من هذا العام، زُعم أنهما باعا منزلهما المشترك، ويقال إن أفليك اشترى مسكنًا جديدًا بمفرده، مما زاد من التكهنات حول انفصالهما الوشيك.

وكانت علاقة لوبيز وأفليك موضع اهتمام الجمهور منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين عندما اشتهرا باسم بينيفر. بعد إلغاء خطوبتهما الأولية في عام 2004، أعادا إحياء علاقتهما الرومانسية في عام 2021، مما أدى إلى تجدد اهتمام المعجبين. ألهم لم شملهم ألبوم لوبيز التاسع، This Is Me… Now، وفيلم شبه خيالي يعتمد على قصة حبهم.

وعلى الرغم من التفاؤل الذي يحيط بعلاقتهما، إلا أن الانفصال يشير إلى نهاية ما اعتبره الكثيرون قصة خيالية في هوليوود. وحتى الآن، لم يعلق لوبيز أو أفليك علنًا على التقارير، ولم يستجب ممثلوهما لطلبات التوضيح. وبحسب ما ورد أدى عدم وجود اتفاق ما قبل الزواج إلى تعقيد إجراءات الطلاق. ويعمل الزوجان على التسوية منذ عدة أشهر دون إحراز تقدم يذكر، وفقًا للتقارير.

نهاية Bennifer 2.0 تترك المعجبين والجمهور يفكرون في علاقتهم الرومانسية الشهيرة، ويشعرون بالإحباط.

[ad_2]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى