شخصية إعلامية مشهورة ويندي ويليامز لقد خرجت عن صمتها بشأن ولي أمرها القانوني، سابرينا موريسي، في الآونة الأخيرة مقابلة نادي الإفطار. تحدثت ويليامز، التي وُضعت تحت الوصاية بسبب معركتها مع الخرف الجبهي الصدغي والحبسة الكلامية، عن شعورها بأنها محصورة في منشأة الرعاية الخاصة بها وتفتقر إلى الوصول المناسب إلى التواصل.
وأثارت تعليقاتها جدلا حادا على الإنترنت، وجذبت اهتماما واسع النطاق. وهنا التفاصيل:
تواجه سابرينا موريسي رد فعل عنيف بعد مقابلة نادي الإفطار مع ويندي ويليامز
ظهرت ويندي ويليامز في برنامج Breakfast Club، حيث ناقشت التحديات التي تواجهها في ظل الوصاية عليها. في السياق، الوصاية هي ترتيب قانوني حيث تقوم المحكمة بتعيين وصي لاتخاذ قرارات للأفراد غير القادرين على القيام بذلك بسبب مشاكل صحية أو نفسية.
وفي المقابلة، نفت ويندي ويليامز كونها “ضعيفة إدراكيًا”. وصفت تجربتها في دار الرعاية في نيويورك بأنها تشعر وكأنها “سجن” (عبر تشكيلة). وكشفت أن لديها 15 دولارًا فقط باسمها. أخذ ولي أمرها موريسي هاتفها السابق. وهي الآن تستخدم هاتفًا محمولاً يسمح فقط بالمكالمات الصادرة، مما يجعلها تشعر بالعزلة.
أصبحت ويليامز عاطفية عندما شاركت معاناتها، واصفة الوصاية عليها بأنها مقيدة للغاية. انضمت إليها ابنة أختها، أليكس فيني، خلال المقابلة، وقدمت الدعم بينما روت ويليامز تجاربها. وأثارت اكتشافاتها العاطفية غضبا شعبيا، حيث احتشد المعجبون حولها باستخدام هاشتاج #FreeWendy.
ولجأ المشجعون إلى وسائل التواصل الاجتماعي، واتهموا موريسي بإساءة معاملة ويليامز واحتجازها فعليًا. وعقد الكثيرون أوجه تشابه بين وضع ويليامز والوصاية على بريتني سبيرز، وأطلقوا عرائض وحملات للدفاع عن حريتها.
يحث المؤيدون الآخرين على التعبير عن مخاوفهم بشأن سوء المعاملة المزعومة. إنهم يطالبون بالعدالة لوليامز ويأملون في التوصل إلى حل مماثل لقضية سبيرز. رسائل الدعم تغمر منصات التواصل الاجتماعي. تحظى حركة #FreeWendy باهتمام عالمي، مما يعزز الدعوات للمساءلة والشفافية في قضايا الوصاية.
اكتشاف المزيد من هيدب فيديو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.