غريبة عن ميكايلا شيفرينالإصابة الأخيرة والتقدم في عملية التعافي؟ واجهت أسطورة التزلج انتكاسة كبيرة خلال كأس Stifel Killington، مما أثار قلقًا وتكهنات واسعة النطاق حول حالتها.
إليكم ما نعرفه عن مدى خطورة إصابتها، والخطوات التي تتخذها للتعافي، وخططها للعودة إلى المنافسة.
كيف أصيبت ميكايلا شيفرين؟
في 30 نوفمبر 2024، تنافست ميكايلا شيفرين في سباق التعرج العملاق للسيدات في كأس Stifel Killington في كيلنجتون، فيرمونت.
خلال جولتها الثانية، اصطدمت بحافة على زلاجتها الخارجية وفقدت السيطرة. سقط شيفرين في الشباك الواقية، وأصيب بثقب. تم ربط الإصابة لاحقًا بطرف عمود التزلج الذي اخترق عضلاتها المائلة اليسرى.
في البداية، كانت هناك مخاوف بشأن تلف الحبل الشوكي لأن شيفرين كان غير قادر على الحركة بعد الحادث. واكتشفت فرق الإنقاذ أن عدم قدرتها على الحركة كان بسبب خطورة الجرح والإصابات الداخلية. أحدثت الإصابة “كهفًا” في عضلاتها المائلة، مما تسبب في نزيف داخلي وكدمات شديدة (عبر Sports Illustrated). وهذا جعلها غير قادرة على المشي مؤقتًا. استخدمت الفرق الطبية فراغ الجرح لإدارة تراكم السوائل وتعزيز الشفاء.
وقدمت شيفرين تحديثات تفصيلية عبر حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، وشاركت صورًا بيانية للإصابة لإعلام المعجبين بحالتها. وأوضحت هذه التحديثات سبب الإصابة وشددت على التحديات التي تواجهها أثناء فترة تعافيها. ورغم خطورة إصاباتها، أكدت شيفرين أنها اقتصرت على تلف العضلات، مما سمح لها باتخاذ خطواتها الأولى في الهواء الطلق بعد أسبوع فقط من الحادث.
ورغم أن شيفرين لن تنافس في السباق القادم في بيفر كريك بولاية كولورادو، إلا أنها لا تزال متفائلة بشأن عودتها. وتعبيرًا عن امتنانها للدعم الذي تلقته، تخطط لتشجيع زملائها في الفريق من الخطوط الجانبية ومواصلة سعيها لتحقيق الفوز رقم 100 في كأس العالم في وقت لاحق من هذا الموسم.
اكتشاف المزيد من هيدب فيديو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.